قول كلام لطيف ومُسلي: وذلك رغبةً في رسم الابتسامة على وجهها والترفيه عنها باستخدام العبارات اللطيفة، التي تتحلى بحس الدعابة؛ لجعلها تضحك، ولإبعاد الملل عنها.
در سال ۲۰۰۷، بولتن در تنظیم ساعت آخرالزمان رسما بررسی تغییرات آب و هوایی را در کنار تهدیدات هستهای مورد نظر قرار داد هرچند ماهیت این دو تهدید متفاوت بود.
يبشر النبي -صلى الله عليه وسلم- المؤمن في آخر الزمان أنّ رؤياه في منامه ستكون صادقةً لا تكذب؛ فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: (فِي آخِرِ الزَّمَانِ لَا تَكَادُ رُؤْيَا الْمُؤْمِنِ تَكْذِبُ وَأَصْدَقُهُمْ رُؤْيَا أَصْدَقُهُمْ حَدِيثًا).[٣]
شكرها على وجودها في حياة الشخص وإظهاره الامتنان لمشاركته السعادة والأوقات المرحة والمناسبات الجميلة، وأنها قد تكون أجمل الأشخاص لديه وأقربهم لقلبه.[٣][١]
تقول هدى نصرالله محامية الكاشف: ”كان من المفترض أن يحميها، لكن فعليا سابوها قاعدة خمس شهور في الحبس الانفرادي“.
وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا يجيز إلحاق التاء سواء ذكر الموصوف أو لم يذكر.
سادهتر بگویم، رویدادهایی مانند اینها چیزهایی نیستند که ما بیشتر اوقات خود را صرف مطالعه یا ابراز نگرانی در مورد آنها میکنیم.
أنا كنت بحس وأنا بقلع هدومي في التلات مرات اللي قلعت فيهم هدومي أنا حاسة إن في كرباج بينزل على كل حتة في جسمي لاسعني لدرجة إنه أنا حاسة بنار في جسمي كله.
تسعد الفتاة عند وقوف الطرف الآخر معها، ومواساته لها عند الشعور بالاستياء من نفسها، أو عدم الرضا عن أمرً ما قد تتعرض له، مثل اكتسابها بعض الوزن الزائد، أو تغيّر شكلها، حيث إنّ استخدام الكلمات التي تدل على الاهتمام بها وإشعارها بالحب وتقبّلها بجميع الظروف تساعدها على تخطي هذه المشاعر،[١] إضافةً لقول عبارات الأسف من أجلها عند إخفاقها في إنجاز عملٍ معين، أو عدم الحصول على الشيء الذي تتمناه، ومواساتها والتعاهد على مساعدتها في المرات القادمة.[٢]
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى يَمُرَّ الرَّجُلُ بقَبْرِ الرَّجُلِ فيَقولُ: يا لَيْتَنِي مَكانَهُ).[٧]
وبينما كانت على وشك مغادرة المكان، دخل طبيب آخر وطلب منها أن تخلع ملابسها مرةً أخرى لأن نتيجة الفحص، على حد قولهم، لم تكن حاسمة؛ ثم أعادوا الكرّة.
به این ترتیب ساعت به نمادی تبدیل شد که به گفته کنث بندیکت، مدیر click here اجرایی سابق بولتن، هشداری به عموم مردم در این مورد بود که «با فناوریهای خطرناک ساخته خودمان، چه اندازه به نابودی دنیای خود نزدیک شدهایم و این استعاره یادآور خطراتی است که اگر بخواهیم به حیات خود روی این سیاره ادامه دهیم، باید به آنها بپردازیم.»
حدثت المرة الأولى أثناء احتجازها في مركز الشرطة حيث أجبرتها إحدى المفتشات على التجرد من ملابسها وأمسكت بصدرها وتفرجت عليها وهي تتبول.
هذه الصحافية الناشطة كانت تعمل أحيانا مع قناة الجزيرة التلفزيونية القطرية. وتعتبر الحكومة المصرية تلك القناة منبرًا لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة والمصنّفة على أنها جماعة إرهابية.